هذا الشهر، تم الكشف عن حيل شمعون هايوت، 31 عامًا، المزعومة في فيلم وثائقي جديد على نتفليكس مما أثار ردود فعل شديدة ضده. فقد زُعم أنه خدع في عامي 2018 و 2019 عدة نساء لمنحه مئات الآلاف من الدولارات تحت الاسم المستعار سيمون ليفيف. وتظاهر بأنه ملياردير يعمل في صناعة الماس، ومن ثم يطلب الأموال مدعيا أنه في خطر ويحتاج إلى المال لحماية هويته.
تم القبض على حايوت في نهاية المطاف في عام 2019 ووجهت إليه تهمة الاحتيال والسرقة والتزوير. أمضى خمسة أشهر في السجن ثم أطلق سراحه بسبب “حسن السلوك” في مايو 2020. ثم بدأ في مشاركة صوره وهو يستمتع بحياة الرفاهية على انستغرام. وتضمنت صوره الاحتفال على متن يخت، وتناول الطعام في المطاعم باهظة الثمن، وركوب طائرات الهليكوبتر وقضاء إجازة في جميع أنحاء العالم.
والآن، يتحدث للمرة الأولى منذ إصدار الوثائقي في مقابلة حصرية من جزأين مع Inside Edition. ستُذاع المقابلة المكونة من جزأين الإثنين 21 فبراير والثلاثاء 22 فبراير.
يقول هايوت إنه كان “مجرد رجل أعزب يريد مقابلة بعض الفتيات على تيندر Tinder”، مضيفًا “أنا لست هذا الوحش”.
