أعلنت مؤسسة Education in Motion ،(EiM) المزود التعليمي وراء بعض المدارس الأكثر تفكيرًا تطلعيًا اليوم في جميع أنحاء العالم، أنها قامت باستثمار أقلية كبير في مدرسة الإنسانية، التي تعيد تصور تجربة المدرسة الثانوية مع التركيز على الاستعداد للمستقبل من خلال تقديم مسارات تعليمية شخصية ومتعددة التخصصات وقائمة على الكفاءة في العالم الحقيقي وإرشادات رائدة في هذا المجال.
وعلقت كارين يونغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للتعاون في EiM، قائلة: “إن استثمارنا في شراكة استراتيجية مع School of Humanity هو خطوة حاسمة في سعينا لبناء محفظة من العلامات التجارية التعليمية المبتكرة التي تمكن الجيل القادم من الشباب بالمعرفة والمهارات والدافع لإحداث فرق للمجتمع والكوكب، بالنظر إلى معدل التغيير المتسارع باستمرار. وتتماشى أساليب التربية المبتكرة في School of Humanity ونماذج المشاركة عبر الإنترنت أولا تماما مع هذه المهمة ورؤيتنا لمستقبل التعليم”.
تأسست School of Humanity من قبل رائدة الأعمال التعليمية ريا بدشهري، وتوفر لمتعلمي المدارس الثانوية من جميع أنحاء العالم القدرة على تطوير المهارات والعقليات والسلوكيات التي يحتاجونها ليكونوا مستعدين لمستقبل العمل، والمساهمة في التقدم البشري الجماعي والازدهار في الحياة الفردية. تركز المدرسة الثانوية عبر الإنترنت لمدة أربع سنوات، إلى جانب عروض المدرسة الصيفية وما بعد المدرسة، على مسارات التعلم متعددة التخصصات التي تركز على المتعلمين العالميين الذين يحلون مشاكل العالم الحقيقي بطريقة تعاونية وقائمة على المشاريع وشخصية. ويستند النموذج إلى بحوث أجراها المنتدى الاقتصادي العالمي ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي.
