أعلنت بيجو الشرق الأوسط اليوم عن إطلاق حملتها الدعائية الجديدة، بعنوان “قوة الجاذبية”، بمشاركة كوكبة من أشهر المؤثرين في المنطقة. وبالتعاون مع ساينس أند صنشاين، وكالة الإعلانات المبتكرة المستقلة، تتضمن الحملة فيديو مصور ]رابط الفيديو [سيعرض عبر مختلف المنصات الرقمية وفي دور العرض السينمائي في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. وعلاوة على ذلك، سيتم إنتاج 4 فيديوهات مصورة إضافية من بطولة المؤثرين سعود التركي، شندي، أجواء الجودي، ورها محرق، حيث يتحدث كل منهم عن سر جاذبية سيارات “بيجو” التي يمثلونها في الفيديو. هذا وسيتم إطلاق الفيديوهات الأربعة في غضون الأسابيع الأربعة المقبلة.
وتأتي الحملة الجديدة تأكيداً على عودة علامة “بيجو” القوية إلى المنطقة، والتي من شأنها تعزيز توسع نطاق شبكة موزعيها والارتقاء بتجربة عملائها، فيما تستعرض مجموعة سياراتها المميزة وتصاميمها الفريدة التي تشمل موديلات 3008 و508 و208 وe-2008.هذا وتشير الأبحاث التي أجرتها شركة “ماكنزي” حول تجربة العملاء في قطاع السيارات إلى أن جيل الألفية سيمثل أكثر من 45 في المائة من متسوقي السيارات المحتملين بحلول عام 2025، مما يجعلهم أكبر فئة ديموغرافية من متسوقي السيارات الجديدة. وانطلاقاً من خبرة “بيجو” ومعرفتها بالسوق الإقليمي، تأتي هذه الحملة لتؤكد فهم العلامة لتفضيلات الجيل الأول من عملاء التنقل المتكامل في المنطقة وقدرتها على تلبية تطلعاتهم.
ويقدم الفلم المصور الخاص بالحملة حواراً مميزاً يربط مميزات كل سيارة مع الموهبة التي تمثلها، كلاً في مجاله، وإبراز القوة الجامحة والثقة بالنفس التي يتمتعون بها. وتتحدث كل شخصية عن تصورها لـمفهوم “الجاذبية”؛ الهوية الجديدة لعلامة “بيجو” العالمية.
وتعليقًا على إطلاق حملة “قوة الجاذبية” Power of Allure، قال راكيش ناير، المدير العام للعلامات التجارية الأوروبية في مجموعة ستيلانتيس: “حرصنا خلال هذه الحملة الجديدة على تقديم محتوى محلي والتعاون مع مواهب محلية بهدف خلق روابط حقيقية مع شباب المنطقة. لذلك، عملت “بيجو” على إظهار معالم الجاذبية والعاطفة والتميز من خلال العمل مع أفراد لا يجسدون فقط تلك الصفات المتأصلة في سياراتنا، بل هم أيضًا مرتبطون بمنطقتهم ثقافيًا. ومن خلال هذه الحملة، نلقي الضوء على تلك السمات الأساسية في هوية “بيجو”؛ ألا وهي التصميم المميز، ومتعة القيادة والجودة التي لا تنافس، من خلال محتوى يناسب توجهات وتطلعات جمهورنا في المنطقة للتعريف بهذه السيارات الأوروبية الفريدة”.
ضمن الحملة الدعائية، يقود الفنان والمنتج الموسيقي سعود التركي سيارة 3008 SUV و هي الحائزة على العديد من الجوائز والتي تعد من أكثر السيارات مبيعًا لدى “بيجو” حيث تم مع طرح طرازها المليون في نوفمبر 2021، سعود التركي، والذي يتمتع بشعبية كبيرة على مستوى المنطقة. ومثل سيارة بيجو 3008، يجسد سعود التركي القوة والثقة والجاذبية بفضل علامته التجارية الناجحة التي أطلقها من لوس أنجلوس، Brijj Entertainment.
أما سيارة الصالون بيجو 508، ينطلق بها شندي، المصور والمخرج المفعم بالحيوية ليستعرض أوجه التشابه بينهما إذ أن كلاهما متميز وغير تقليدي وجاهز دائمًا للمغامرة. وكما يجمع شندي بين الإخراج والتصوير وفنون الدي جي، فكذلك سيارة 508 ذات شخصية متنوعة ومتعددة القوالب، فهي مثالية كسيارة للعمل أو للاستخدام العائلي، ومتوفرة بأداء PSE، وتصميم هيكلي من نوع سيدان/صالون (استيت).
تشتهر سيارة المدينة بيجو 208 بتصميمها الرياضي الانسيابي الواثق. وهي مثل أجواء الجودي، الصحفية السعودية ومقدمة البرامج في إم بي سي1، التي تسعى لتحقيق أحلامها وتتحدى العقبات لتكون مصدراً لإلهام الشابات في كافة أنحاء الوطن العربي. وكلاهما متمكنة وتجسدان قوة لا يستهان بها وجرأة في تحدي كل ما هو تقليدي، وكلاهما مصدر إلهام للآخرين. وتمامًا كما تبادر الصحفية المبدعة في تولى عجلة القيادة في حياتها الشخصية والعملية ضمن سعيها للتألق والنجاح، تنطلق بك بيجو 208 إلى وجهتك بأسلوب ممتع وجرىء ومثير.
تقود رها محرق، أصغر فتاة عربية وأول سعودية تتسلق جبل إيفرست، سيارة ال”أس يو في” الكهربائية المدمجة e-2008. وتشتهر رها بعزيمتها وتصميمها وحبها للمغامرة، وكذلك سيارة e-2008 التي تتمتع بروعة الأداء والكفاءة والقدرة. ومع حب رها للطبيعة ومغامرات الهواء الطلق، كذلك هي سيارة e-2008 صديقة البيئة.
ومن جانبها، قالت آش تشاغلا، مديرة المحتوى المبدع في ساينس أند صنشاين: “أثناء العمل على هذه الحملة، كان من المهم بالنسبة لنا أن نجسد “الجاذبية” والإحساس والتميز التي تتسم بها علامة بيجو وكافة سياراتها. ففي كل موديل شخصية متفردة، وعملنا على تعزيز تلك السمات عبر التعاون مع مؤثرين اخترناهم بعناية، بالإضافة إلى محتوى مخصص يناسب كل موهبة والسيارة التي ترتبط بها، حتى نبرز أوجه التشابه بينهما وبالتالي نظهر قوة مفهوم “الجاذبية”.
جدير بالذكر أن الحملة من إنتاج شركة Stoked Films تحت إشراف المنتجة التنفيذية ريتا الهاشم، ومدير الإنتاج سانتياغو كانتيلو، وإخراج ألفارو ستوكر، وتحرير ديفيد زافاديسكو (كولد كاتز).
