أطلقت كيا، حملتها العالمية الخاصة بكأس العالم FIFA قطر ™2022، من خلال مجموعة من الأنشطة التسويقية المرتبطة بهذه البطولة التي تنطلق في 20 نوفمبر وتتواصل حتى 18 ديسمبر.
وتماشياً مع رسالة العلامة التجارية الرئيسية، الخاصة ببطولة كأس العالم لهذا العام “الإلهام. داخل كل واحدٍ منا”، تُطلق كيا مجموعة واسعة من المبادرات والأنشطة، تهدف إلى تسليط الضوء على التزام العلامة التجارية تجاه المجالات الرياضة ومساهمتها في توحيد الشعوب من جميع أنحاء العالم، انطلاقاً من إيمانهم وثقتهم بالفرص المتاحة لمنتخباتهم للوصول إلى القمة.
ويُشكل كأس العالم الذي يقام كل أربع سنوات، فرصة أمام الإنسانية جمعاء لإدراك وفهم بأن كرة القدم ليست مجرد رياضة، بل إن الأمر يتعدى ذلك بكثير، إذ تشكل حركة وفلسفة بحد ذاتها. كل تسديدة وكل مواجهة أو تصدي وكل ثانية، تمنح الناس إحساساً قوياً بأنهم جميعاً يملكون القدرات والإمكانات لتحقيق أمور رائعة ومميزة. وانطلاقاً من هذه الفلسفة ولتحقيق هذه الغاية، ستطلق كيا حملة “بطل الفيلم”، والتي تستعرض الحياة اليومية لعشاق كأس العالم لكرة القدم، التي تشكل مصدر إلهام لهم على التلفزيون وقنوات التواصل الاجتماعي بما في ذلك يوتيوب وانستغرام.
بالإضافة إلى ذلك، ستطلق العلامة التجارية حملة على وسائل التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغ #كيا الإلهام معاً، والتي تحثّ من خلالها عشاق كرة القدم على ابتكار وصنع (المحتوى الذي ينشئه مستخدم) UGC، للتعبير عن شغفهم وحماستهم تجاه فرقهم ومنتخباتهم. وسيتم اختيار أفضل محتوى صادر عن المستخدم، وعرضه ضمن مقاطع الفيديو المميزة على صفحة كيا، وسيتم عرض مقاطع الفيديو هذه أيضاً، من خلال اللوحات الإلكترونية المتواجدة في الملاعب. كما سيقوم رافاييل نادال، سفير العلامة التجارية لشركة كيا، إلى جانب العديد من المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، بنشر مقاطع الفيديو، التي يهتفون خلالها لمنتخباتهم الوطنية، وذلك لتشجيع المزيد من المتابعين والمعجبين للمشاركة في هذه الحملة.
وستساهم كيا من خلال حملة “الحامل الرسمي لكرة المباراة”، في تسليط الضوء على أحلام وإلهام نحو 64 طفلاً من 20 دولة مختلفة على مستوى العالم، وإتاحة الفرصة أمامهم لتجربة العمر من خلال حمل كرة المباراة الرسمية إلى أرض الملعب إلى جانب اللاعبين وحكام المباريات.
بالإضافة إلى ذلك، ستقوم كيا بتوثيق وتسجيل تجربة الأطفال هذه نحو تحقيق أحلامهم، من خلال تجربة “الحامل الرسمي لكرة المباراة”، ونشر قصصهم على مواقع التواصل الاجتماعي. وتهدف العلامة التجارية من خلال هذه المبادرة، إلى تعزيز تجربة الأطفال المشاركين في “الحامل الرسمي لكرة المباراة”، ليس ذلك فقط، بل تتطلع أيضاً إلى تسليط الضوء على أهمية كل خطوة في حياتنا، والتي قد تتحول إلى قفزة نوعية نحو تحقيق أي هدف في الحياة.
وستوفر كيا، انطلاقاً من كونها الراعي الرسمي للسيارات في كأس العالم FIFA قطر 2022، أسطولاً من المركبات لاستخدامه خلال الحدث الكروي، بهدف تسهيل التنقل الآمن والمريح للاعبين والحكام والطاقم الإداري وفريق العمل. كما ستنضم 80 سيارة من أكثر طرز كيا الصديقة للبيئة، تشمل سيارة كيا ” EV6 GT “، وسيارة “كيا سورينتو الكهربائية الهجينة PHEV”، وسيارة “كيا نيرو الهجينة القابلة للشحن “PHEV، إلى أسطول سيارات كيا المشاركة في الحدث الكروي، والتي يبلغ عددها 297 سيارة تشمل “كيا تيلورايد”، و “كيا سيورنتو”، و “كيا سبورتاج”، و “كيا كرنفال”، بالإضافة إلى 70 حافلة. وتستخدم كيا لأول مرة في تاريخها، سيارات صديقة للبيئة في حدث FIFA.
وفي خطوةٍ تهدف إلى تسليط الضوء على هذه السيارات الصديقة للبيئة والكشف عن مميزاتها، سيتم شرح واستعراض مميزات سيارة كيا” إي في 6 جي تي لاين” EV6 GT-line، من خلال المحتوى الرقمي الخاص بشركة كيا بالتعاون مع FIFA+ (منصة OTT لحدث FIFA)، وسيعرض المحتوى أساطير كرة القدم وهم يستخدمون سيارة EV6 GT-line ويتحدثون عن كأس العالم.
وقال تشانغ سونغ ريو، نائب الرئيس الأول ورئيس قسم المشتريات القسم الفرعي لتصميمات CX:” تؤمن كيا بأن بطولة كأس العالم FIFA 2022، تشكل حركة ثقافية واسعة النطاق، تتجاوز حدود الرياضة والأحداث الرياضية. ويسعدنا، انطلاقاً من موقعنا كشريك رسمي لـ FIFA، أن تتاح لنا هذه الفرصة لتقديم تجارب خاصة ومميزة لكل الناس في جميع أنحاء العالم، الذين عانوا لفترة طويلة من تأثيرات انتشار جائحة كوفيد-19. ونأمل أن تتوفر الفرصة لكل الناس من كل الأعمار والبيئات والخلفيات، لاكتشاف مصدر إلهام جديد في حياتهم، وهم يشهدون على أبرز وأهم اللحظات وأكثرها حماسة وتشويق، التي تجسدها لعبة كرة القدم ومباريات ومنافسات المنتخبات والأبطال والتي تتكشف أمام أعينهم مباشرةً من أرض الملاعب، الأمر الذي يتماشى مع الرسالة الأساسية لحملتنا “الإلهام. داخل كل واحدٍ منا”.
منذ العام 2007، كانت كيا الشريك الرسمي للسيارات لـ FIFA، حيث تقوم بتوفير المركبات من تشكيلة طرزها الواسعة النطاق لأحداث وأنشطة FIFA. هذا إلى جانب الأنشطة التسويقية المتنوعة وإعلانات A-board في ملاعب كأس العالم، الأمر الذي ساهم في تعزيز مكانتها كعلامة تجارية رائدة.